قصة حب حزينة
في يوم من الايام الربيع المشرق العصفير تغرد و الزهور متفتحة كان اول يوم للدراسة كان هناك فتى يدعى الكسندر و فتاة تدعي بيلا المهم كان بالنسبة لالكسندر اول يوم للدراسة او اول مرة كان يدرس فيها هو و بيلا لقد دخل الكسندر للصف و جلس بالمقعد الاول و دخلت بيلا وجلسة بجانب الكسندر ومن دلك اليوم اصبح الكسندر و بيلا اعز اصدقاء و كل ما يكبرو الكسندر صار يحب بيلا اكثر فاكثر الي يوما هدا درسو الابتدائي مع بعض و الثانوي ايضا و في السنة الاخيرة بالثانوي احضرة المدرسة حفلة تخرج للطلاب و بما ان الكسندر ليس له صديقة و بيلا ايضا ليس لها صديق فسالها الكسندر لكي تدهب معه و وافقة الكسندر كان دلك اليوم سيخبر بيلا انه يحبها و دهبا للحفلة ورقصا هو و اصدقائه وبيلا المهم بيلا خرجت للخارج و خرج الكسندر ورائها عندما خرج للخارج و جدها تبكي فوقفت و عانقته و قبلته من خده وقالت له :الكسندر انت اعز صديق لي
الكسندر حزن جدا وحس كان حد قتله و هو حي و ابتسم ابتسامة مزيفة ورد عليها :انت ايضا اعز صديقة لي و مع مضي الايام تخرجو من الثانوي ودرسوا الجامعة مع بعض وكانت المفاجاة الكبر و هو انا بيلا اتيت لي الكسندر و قالت له و هي سعيدة :الكسندر هناك خبر سيسعدك انا ساتزوج . انصدم الكسندر و تدكر بيلا عندما عانقه و قالت له انه اعز صديق لها سكت
لكن بيلا استغربت ان الكسندر لم يفرح له بهده المناسبة فرد عليها بصوت حزين مثل الطفل الوحيد الدي كان يتمنا ان يقول له احد انه يحب رد عليها : لقد انصدمت لان ليس في حد في حياتك يا بيلا ردت عليه وهي ايضا مصدومة اعرف لكن انا كنت معجبة بكونر وهو طلب يدي للزواج وانا وافقة فرد عليها بابتسامة مزيفة مثل تلك الابتسامة يوم حفلة التخرج مبروك عليك يا بيلا فردت عليه بابتسامة مليئة بالسعادة : هناك مفاجاة كبر ايضا
ابتسم الكسندر وقال له ما هي ردت و قالت: انت من سيكون اشبيني في العرس
انصدم مرة اخرى و ظل ساكت ردت عليه: مارايك بالمفاجاة هده رد عليها
انه يوم المفاجات ههههه اوليس بدلك
ضحكت بيلا والكسندر مع بعضهم لكن الكسندر كان يضحك من الخارج و يبكي من الداخل ات يوم العرس حقا كان الكسندر الاشبين لبيلا ضحك و بسها *و قال لها مبروك لك انشاء الله تكوني سعيدة طول العمر و دهب
بعد فترة ما تقارب سنتين من زواج بيلا جابت ولد و اسمته سكندر مثل الكسندر بس في بعض التغيرات البسيطة
الصدمت الكبيرة لهده القصة ان بيلا بعد زواجه ماتت لقد حزن الكل وكان اولهم عشيقا الكسندر الدي قبل ما كانت حبيبته كانت صديقته واعز انسانة على قلبه حزن حزن عمره ما حزنه كانت بمثابة صدمة كبيرة له كانه حلم بل بلاصح كان كابوس و يتمنى ينهض من هدا الكابوس الي كان فيه خصر حبيبته و اعز صديقة له صديقة الطفولة صدقتهم كانت لمدة 21سنة لكن كانت هناك صدمة كبيرة لاكسندر بيلا قبل ما تموت اعطت صديقتها مدكرتها و قالت لها اعطيها لالكسندر
|