[eima]

الجزء الثالث .

وبعد الوفاة ومرور أيام الجنازة يطلب أولاد العم حقهم فى الورث ولاكن كانت الطامة الكبرى وهى .

المحامى الابن الاكبر يقول لهم ليس لكم حق في ورث أبينا فهو لنا وأمامكم هيئة القضاة وليس لكم الحق بمطالبة اى شيئ وتمر الايام ويزيد الاختلافات وتمر الشهور وكان لهم الراى من محامى اخر وهو .

( ليس لكم شيئ فى الميراث ) فقد تنازلتم فى توكيل عام على كل شيئ وكان بيع وشراء وتوكيل فقد كان فى الشهر العقارى بيع وشراء وليس توكيل .

وينصدم أولاد الحج أحمد وما لديهم غير قول ( حسبي الله ونعم الوكيل ) .

وتمر السنين والمحامى يجمع كل شيئ من ميراث ابيه وايضا فى توكيل من اخواتة البنات والاولاد حتى اخيهم الظابط وقام ببيع الاراضي الباقية لهم فى الورث من خلفهم وكانت تجنى أكثر من 8 ملاين جنيه وخاف ان ينفضح أمره فقام بكتابت هذا المبلغ بأسم زوجتة المحامية ( سلمى )ايضا ً معتقدان بأن الله غافل عن اعمالهم ولكن هذا كل المبالغ الطائلة هى ورث اولاد الحج عزت وورث اولاد الحج سعيدوالده هل مات الضمير عند هذا المحامى لدرجة سرقة ميراث أخوته وهو لم ينجب من زوجتة فهى أجلا أم عاجلا لأخوتة فى عمرا واتمنى ان لا يكون طويلا ولكن تأتى الرياح بما لا تشتهى الانفس .
وهى ......

تقوم أحدى الاخوات بمتابعت ورث أبيها وتعلم أن هذه الاراضي قد أبيعت فى الخفاء وينفضح أمره ويقول الاخ المحامى الطماع :

المحامى : أه بعت وأه أخدت الفلوس وهى حقي فى تعبي مع والدى الذى لم يتعب فيها مثل ما تعبت فيها للحفاظ عليها ليس لكم شيئ فيها ولا حتى جنيه واحد كفاية الشقق اللى انتو اخدنها كل واحد أبوة جايبلة شقة تعدى النصف مليون جنية ده يعتبر حقكم اللى وصلكم وما تسئلونيش في حاجة تانى .

ومع الايام ومع الازمات بين الاخوات يقول الاخ الظابط لو لم تعطينا شيئ أوعدك بقتلك ومش منى هأجر أى بلطجى من بتوع الاقسام وهيبقي فرحان انه يخدمنى فاهم .

يخاف المحامى ويقول ............

يتبــــــــــــ eima ــــــــــــــع