![]() |
يا بحـــــــــــــر وقفت على رمال شواطيك .....
تداعب.. امواجك.. اطراف.. اقدامي ظننت اني عندما اقف.. في رحابك... امحو احزاني |
شكراً لحبك فهو مروحة وطاووس ونعناع وماء
وغمامة وردية مرت مصادفة بخط الإستواء (نزار قباني) |
اذا كنت قد عشت عمري ضلالا..
فبين يديك عرفت الهدي وماذا سيفعل قلب جريح.. رمته عيونك فاستشهدا اريدك عمري ولو ساعه.. فلن ينفع العمر طول المدي و لو ان ابليس يوما رأكٍ.. لقبل عينيك ثم اهتدي |
كيف مرّتْ على هواكَ القلوبُ
فتحيّرتَ من يكون ******ُ كلّما شاق ناظريكَ جمالٌ أو هفا في سماكَ روحٌ غريب |
ريم علي القاع بين البان و العلم......احل سفك دمي في الاشهر الحرم
|
اموت عليك وقبل الرحيل ..
سأكتب سطر وحيدا بدمي احبك انت زمان من الحلم ... و المستحيل |
مهما تعددت النساء ، حبيبتي
فالأصل أنت... مهما اللغات تعددت.. والمفردات تعددت.. فأهم ما في مفردات الشعر أنت... مهما تنوعت المدائن ،و الخرائط، والمرافئ ، والدروب، فمرفأي الأبدي أنت... مهما السماء تجهمت أو أبرقت. أو أرعدت،فالشمس أنت.. ما كان حرفا في غيابك ممكنا وتكونت كل الثقافة، يوم كنت.. |
تغيرت المودة والاخاء ........وقل الصدق وانقطع الرجاء
واسلمنى الزمان الى صديق ........ كثير الغدر ليس رعاء ورب اخ وفيت له بحق ........لكن لا يدوم وفاء ... اخلاء الذى استغنيت عنهم ........واعداء اذا نزل البلاء يديمون المودة ما روانى ..........ويبقى الود مابقى اللقاء وان غنيت عن احد قلانى ........وعاقبنى بما فيه اكتفاء سيغنينى الذى اغناه عنى ..........فلا فقر يدوم ولا ثراء وكل مودة لله تصفو .........ولا يصفو مع الفسق الاخاء وكل جراحة لها دواء .........وسوء الخلق ليس له دواء وليس بدائم ابدا نعيم ..........كذلك البئس ليس له بقاء اذا نكرت عهدا من حميم ..........ففى نفسى التكرم والحياء اذا ما راس اهل البيت ولى ........بدا لهم من الناس جفاء |
لا تُمَشِّطي شَعْرَكِ
على مقربةٍ منّي... حتى لا يُهَرْْهِرَ الليلُ على ثيابي.... |
لَنْ أقولَ لَكِ
(أُحبُّكِ).. إلا مرةً واحدةْ لأنَّ البَرْقَ لا يُكرّرُ نَفْسَهْ... |
لم يبقَ في شوارعِ اللّيلْ
مكانٌ أتجوَّلُ فيهْ.. أخذَتْْ عَيناكِ.. كُلَّ مساحة الليلْ.. |
منِّي رسالةُ حُبّْ
ومنكِ رسالةُ حُبّْ ويتشكَّلُ الربيعْ.. |
" أُحِبُّكِ"
ولا أضعُ نقطةً في آخرِ السَطْرْ |
هل تسمعينَ أشواقي
عندما أكونُ صامتاً؟ إنَّ الصمتَ، يا سَيِّدتي، هو أقوى أسلحتي... أفضل أن تصمتي وأنت في مملكتي فالصمت أقوى تعبيراً من النطق وأفضل من الكلام الهمس |
لأننَّي أُحِبُّكِ..
أريدُ أن تكُوني الحرفَ التاسعَ والعشرينْ من أبْجَديَّتي.. |
لو كانَ لدى الوردةْ،
مطبعةٌ... وناشرْ.. لأصْدَرَتْ ديوانَ شِعْر... |
عِطْرُ المرأةْ
فضيحةٌ علنيةْ لا تَهْتَمُّ بتكذيبها.... |
حَرامٌ عليكِ..
حَرامٌ عليكِ.. أخذْتِ ألوفَ العصافير منّي ولونَ السماءْ.. وصادرْتِ من رئتيَّ الهواءْ أريدُكِ.. أن تمنحيني قليلاً من الوقتِ، كَيْْ أتذكّر باقي النساءْ... |
لَشَعْرِكِ
فضْلٌ عظيمٌ عليَّ يشابهُ فَضْلَ السَحَابهْ فمنهُ تعلّمتُ عِلْمَ الكلامْ وعنهُ أخذتُ أصولَ الكِتابهْ |
إذا قالت امرأةٌ
إنها ستُحبُّكَ حتى الأبدْ.. وإنكَ زَيْنُ الرجالِ فلا قبلكَ كانَ أحدْ ولا بعدَك.. سوفَ يكونُ أحدْ. فلا تطمئنَّ كثيراً إليها، لأنَّ الدقيقةَ عند النساءِ، أَبَدْ... |
يسقُطُ الرجُلُ
في أولِ حفرةٍ نسائيَّةٍ تصادفُهْ إنّ تاريخَ الرجُلْ هو تاريخ السُقوط في الثُقُوبْ... |
في تعاملي مع النساءْ..
كنتُ دائماً من أنصار المدرسة الإنطباعيَّةْ. كلُّ امرأةٍ.. حدَّثتُها عن جمال الفِكْر الصوفيّْ وتجلياتِ جلال الدين الرُوميّْ. وفريد الدين العطّارْ. ومحي الدين بن عربيّْ. ذَهَبتْ... ولم تَعُدْ.... |
أسْمَعُ بخشوعْ
موسيقى برامزْ. وبيتهوفنْ. وشُوبانْ. ورحمانينوفْ. لكنَّ البدويَّ في داخلي يظلُّ يشتاقُ إلى صوت الربَابَهْ.... |
ليسَ عندي قصائدُ سِريَّةْ
أحتفظُ بها في جواريري. إن القصيدةَ التي لا أنْشُرُها هي زائدةٌ شعريةْ.. مهدَّدةٌ بالإنفجار كلَّ لحظةْ... |
لا أسمحُ لكِ..
أن تُمارسي سُلُطَاتِكِ عليْ باسْم الحُبْ أو باسمِ الأمومَةْ.. أو تحتَ أيَّ شعارٍ عاطفيّ آخرْ فأنا منذُ أن خلقني اللهْ.. في حرْبٍ دائمةٍ مع السُلْطَةْ... |
أردتُ..
أن أكونَ سفيرَ الكلمات الجميلةْ فَغَلبني القُبح.. وأردت تشجيرَ الصحراءْْ فأكَلَني المِلْحْ... |
الشعرُ والديكْ
مصابان بجُنُون العَظَمَةْ فهما مقتنعانْ أن شَمْسَ الصباحْ تطلعُ من حُنْجُرَتَيْهِمَا.. |
سألني ضابطُ الحدودْ:
كمْ عمرُكْ؟ قلتُ: خَمْسٌ وستُّونَ قصيدةْ.. قال: يا الله.. كم أنت طاعنٌ في السنّْ.. قلتُ: تقصدُ.. كم أنا طاعنٌ في الحُريَّة... |
الشاعرْ
يتمنى أن يكونَ عُصْفُوراً. أمّا العُصْفورْ فيرفُضُ أن يكونَ شاعراً حتى لا تصطادَهُ... الأنظمةُ العربيهْ.. |
لا يستطيعُ أحدٌ أن يستجوبَ قصيدةً..
ويسألها: أين كانتْ؟ ومعَ منْ كانتْ؟ وفي أيَّ ساعةٍ رجعتْ إلى البيتْ؟ القصيدةُ، هي التي تطرحُ أسئلتها وتستجوبُ مُستجوبيها.... |
صوتُ الديكْ.
مليءٌ بالرجولةْ.. ولذلكَ، فإن كل صبايا القريةْ يترُكْْن فراشهنَّ المبللَ بالأحلامْْ ليصنعنَ لهُ، قهوتهُ الصباحيةْ... |
هو شاعرٌ جماهيريّْ..
إذنْ.. لا بُدَّ من شنقِهِ على أهداب مُحبِّيهْ.... |
كُلّما كتبتُ قصيدةً ناجحةْ
بدأ القَصْفُ المدفعيّْ عليَّ.. وعليها.. إنَّ أكثرَ ما يُضايقني في الشِّعْرْ هو معاهداتُ الصلحْ.. واتفاقياتُ الهُدْنَة... |
كُلُّ قصائدي...
تزوَّجتْ -والحمد للهْ - ولم يبقَ عندي في البيتْ قصيدةٌ واحدةٌ، لم يأتِ نصيبُها لذلكَ يكرهني.. كلُّ من لَدَيْهْ بِنْتٌ عانِسْ أو قصيدةٌ عانِسْ... |
لا أحدَ يطلبُ من الوردَةْ
أن تعقدَ مؤتمراً صحفياً تتحدَّثُ فيه عن تاريخها.. وفصيلة دمها.. وطَبَقِها المُفضَّلْ.. فلماذا نطلبُ من القصيدَةْْ أن ترتكب هذه الحماقةْ؟ |
بيت شعر رومانسي لجميع الاعضاء ارجو الرد عليه ان عجبكم:.....
لو كان قلبي معي ما اخترت غيركم ......... و لا رضيت سواكم في الهوى بدلا ً . فياليت هذا الحب يعشق مرة........... فيعلم ما يلقى المحب من الهجر . |
لو كان قلبي معي ما اخترت غيركم...وما رضيت سواكم في الهوى بدلا
لكنه راغبا في من يعزبه...ولا يرجعه لوم ولا عتبا |
دي تكملة القصيده يعني واللا ايه
واللا انت اللي مألفها عالعموم جميل ((مصر تتحدث عن نفسها)) أنا إن قدر الإله مماتي ..... لا ترى الشرق يرفع الرأس بعدي |
لو كان قلبي معي ما اخترت غيركم ......... و لا رضيت سواكم في الهوى بدلا ً .
|
سألونا عن قِراه فإختصرنا في الجواب
كان فيه كُل شئ بارداً إلا الشراب |
الساعة الآن 09:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab
www.q8-one.com