والتاسعة آه
على أم الدنيا لما سرقوا بنوكها ونهبوا خيراتها وخصصوا أراضيها وسحاريها وشواطئها بين الصحبة والنخبة وسحبوا دمها من أوردتها وشراينها
والعاشره آه ...
على أرض النيل والدلتا بسواحلها وشواطئها بغازها وبترولها بقطنها ورزها بقمحها بتراثها بأثارها بأبنائها وبعقولها بمفكريها لما يكبلوها بمشاكلها وديونها
وآه
وآه
وآه
وأه
اصل البلد دى خيرها لغيرها
|