إن الإسلام فى تنظيمه لمسألة التعدد وتقييدها " بالعدل " لم يجعل ذلك فرضاً على المرأة وإكراهاً لها على القبول بل وَكَّل الرضا به والرفض لها . فللمرأة ـ ثيباً أو بكراً ـ مطلق الحرية فى رفض أو قبول من يتقدم للزواج بها ، ولا حق لوليها أن يجبرها على ما لا تريده لقول الرسول صلي الله عليه و سلم : " لا تزوج الأيم ـ الثيب ـ حتى تستأمر ، ولا البكر حتى تستأذن " (33)
طبعا للمراه الحريه فى قبولها للزواج من رجل لاخر بس ده مش موجود عند ناس كتير جدا من المسلمين وبالذات اللى بيتبعوا عادات وتقاليد جار عليها الزمن اصلا
بس انا من رائى الشخصى اننا ندى للمراه الحريه الكافيه فى اختيار الزرج المناسب لها
تسلم ايدك
__________________
lost love and admin 000000000000000 00
|