
أوباما اتهم الصين ودولا أخرى بانتهاج أساليب تجارية غير عادلة (الفرنسية)
تعهد الرئيس الأميركي التحميل
[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الرابط للتسجيل اضغط
هنا]*بمساعدة الشركات والمصانع الأميركية لتحسين قدرتها على المنافسة أمام مثيلاتها من الشركات والمصانع الأجنبية.
وخلال زيارته لمصنع ضخم لشركة بوينغ العملاقة لصناعة الطائرات بمدينة إيفيريت بولاية واشنطن، اتهم أوباما الصين ودولا أخرى بانتهاج أساليب تجارية غير عادلة مما أثر سلبا على أداء الشركات الأميركية وانعكس بالتالي على التحميل
[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الرابط للتسجيل اضغط
هنا].
*
وخص الرئيس الصين بالذكر واصفا نشاطها بأنه "ممارسات تجارية غير عادلة" من خلال دعمها لشركاتها وإصرارها على السيطرة على قيمة التحميل
[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الرابط للتسجيل اضغط
هنا]*وجعل قيمته قليلة مما يجعل السلع الصينية أكثر منافسة لنظيرتها المنتجة بدول أخرى.
*
وأوباما الساعي للترشح فترة رئاسة ثانية في نوفمبر/ تشرين الثاني القادم، كشف النقاب عن مبادرة تهدف لمساعدة المصدرين الأميركيين على تحسين إمكانية حصولهم على قروض، وهو ما يمكن أن يوسع من نشاطهم وإنتاجهم.
*
وتأمل الإدارة الأميركية جراء ذلك*توفير المزيد من فرص العمل،*وتقليل معدل البطالة الذي ارتفع بشكل كبير خلال السنوات الثلاث الماضية جراء التحميل
[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الرابط للتسجيل اضغط
هنا].
*
التحميل
[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الرابط للتسجيل اضغط
هنا]
الرئيس الأميركي حث*بينغ*على*احترام القواعد المرعية بالاقتصاد العالمي (الفرنسية-أرشيف)*
دعم غير عادل
وبموجب*مبادرة أوباما، صدرت تعليمات لبنك التصدير والاستيراد الأميركي الذي يقدم قروضا للمصدرين باتخاذ إجراء مطابق لأي دعم مالي "غير عادل" يعرض الشركات الأميركية لخسارة أمام منافسيها الأجانب.
*
وبرر البيت الأبيض المبادرة الرئاسية بأن دولا أخرى من بينها الصين والبرازيل وكندا وألمانيا والهند تعرض تقديم ائتمانات تصدير مالية مساهمة في اقتصادها بشكل أكبر من الولايات المتحدة.
وجاء تشديد أوباما على التجارة مع اختتام شي جين بينغ نائب
الرئيس الصيني زيارة للولايات المتحدة ركزت على بحث المسائل الاقتصادية والخلافات التجارية بين البلدين.
*
وكان أوباما قد حث بكين على*احترام القواعد المرعية في الاقتصاد العالمي، خلال استقباله بينغ بالبيت الأبيض.
*
وأضاف أن واشنطن تريد أن تتعامل مع بكين على أن يتبع الجميع نفس القواعد المرعية فيما يتعلق بالنظام الاقتصادي العالمي. وهذا يعني أنه لا بد من أن يكون هناك تدفق تجاري متوازن ليس بين الولايات المتحدة والصين فحسب بل*بين العالم أجمع.
*