عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2014-03-15, 11:56 PM
الصورة الرمزية اسعدتني ضحكتها
اسعدتني ضحكتها اسعدتني ضحكتها غير متواجد حالياً
مراقب
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 8,288
اسعدتني ضحكتها is on a distinguished road
افتراضي صغار اللاجئين السوريين يخافون من عدم العودة

يعلم عبد أن هذه ليست الحياة الذي كان من المفترض أن يعيشها. هذه هي مأساة الحرب.. ففي غضون سنة واحدة، ترك عبد وقريبه عزالدين الدراسة وغادرا سوريا معا للعمل في لبنان. يعيشان الآن في مخيم اللاجئين الفلسطينيين في بيروت ويساعد هؤلاء الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم الحادية عشرة أهاليهم من خلال العمل في محل النسيج.
رد مع اقتباس