عرض مشاركة واحدة
  #61  
قديم 2009-05-11, 11:39 PM
الصورة الرمزية eima
eima eima غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
الدولة: بورسعيد
المشاركات: 184
eima is on a distinguished road
افتراضي

الجزء الخامس ( مذبحة الملائكة ) .

وتسود حال كارمن ترى رامى أمامها ليس بالشاب اليافع وماذا تفعل أذا توفت ماذا سوف يفعل أهلها به وأهل والده به ماذا سوف يكون مصيره بعد موتها الفلوس هذه التى حرمت أهل زوجها منها ممكن أن يتقاتلو بسبب هذا المال ولكنها تريد أن تعطى لكل زى حق حقة وماذا تقول رامى بعد ذلك تقول له لقد أعطيتهم حق الله خوفا من أى فعل سوف يفعلوة لك وتسود حالها أكثر وتدخل العنايه المركزيه وتخرج كذا مره بسبب مشكله فى القلب والغط لم يتناسقو من كتر التفكير فى الغد .

ويعلم يوسف بأن أخوه ( على ) قد عاد من سفرة ولكن ( على ) لا يريد رجوعه الى البيت يريد أن ينفذ ما تعلمه على يد المجموعه التى عاشرها كل هذه الفتره فيطلب منه امير جماعة التكفير والهجرة وكان يسمى عمرو بأن يقوم بتفجير فندق فى شرم الشيخ به فوج من الاسرائلين والامركان فكان الامر له كمثل العيد فوافق وأخذ مجموعه من الاخوان وذهبو عن طريق غير شرعى لدخول شرم الشيخ وعند أحد الجبال يقف ( على ) ويقوم بتركيب قنبلة وهى احدث قنبلة هجوم رادع وطلب من المجموعة أحضار أسطوانة من الهليوم و50 جرام من الزئبق وكندنسر at8وطلب سلك من الرصاص بطول 10 أمتار ويقوم بتركيب السلك فالكندنسر موصلا بالزئبق موصلا بالهليوم موصلا بتنك البنزين ويصل الى الفندق ويركن السيارة بجوارها ثم ينزل ويفتح الكبوت الامامى ويوصل السيارة بجهاز الانذار حتى أذا ضغط على مفتاح الانذار يقوم بدفع شحنة كهربائية الى الكندنسر فيقوم برفع الضغط من 12 فولت الى 12000 فولت فيقوم الكهرباء بالضغط على الزئبق فيصل للارتفاع فينفجر فيقوم الهليوم بالانشطار مساعد بالاكسوجين اللى فى الجو فينفجر التنك مساعدا لهم وهذه القنبلة كفيلة بان تتيح بسيارة نقل عاليا لدرجة ثلاثة ادوار فوقف المدنى بعيدا يرى الفوج ولكن الفوج كان مختلطا وكان بينهم مصرين وكان بينهم مسلمين وكان بينهم اطفال وشيوخ وديننا الحنيف أمرنا بعدم قتل الشيوخ والنساء والاطفال فيتردد فيقول له زملاءه أضغط فيقف عاجزا ً فيمسك منه احد الاشخاص من الجماعة المفتاح ويضغط مع صراخ ( على ) بكلمة لا فيسقط باكيا لرؤيتة أشلاء من هم بدينه فى الارض غارقين بدمهم والسبب أيديهم ثم يقومون بالذهاب الى جبل الزيت ثم الى أبو زنيمة حتى يختفى ثم الوصول الى دير العبد فى العريش حتى يدخل بورسعيد ولكن العقيد محمود أمين يأمر بالقبض عليهم فيدخلون داخل كهف ولكن قد نفذ موارد الطعام لهم وقد حصرو داخل الكهف بيقوم الجماعة بما فيها ( على ) بتسليم أنفسهم والقبض عليهم بدون اى أشتباكات وفى هذا الوقت تتوفى كارمن تتوفى الضحكة الجميلة تتوفى ملاك قام بأحكام لحرمان طول العمر ولكنه كان يروى الحرمان بماء هشيش لا يغنى ولا يروى تاركه خلفا أبنا مختل عقليا تاركة خلفها حرب سوف تقوم بين العائلتين بين عائلة زوجها وعائلتها فكان أول من علم بالوفاة هى دينا فذهبت دينا بعد العلم بالوفاة أخذه ذهبها اللى فى علبة الذهب والورق ومفتاح صندوق المال وعندما أتى أفراد العائلة قالت ليوسف هات مغربل أبن أختها ووقفت بينهم وقالت ده الدهب والفلوس والورق خدو من الفلوس واعملو الجنازة وبعدين هنقعد ما ونتحاسب وكان كل شيئ مع المغربل وتمت مراسم الوفاة وبعدها طلبو بان أحد يقوم بالوصاية على رامى حتى يقوم من علاجه النفسي فيطلب منهم ان كون الواصي خاله العم أبراهيم الدسوقى ولكن فى القانون المصرى يجب أن يكون الواصي هو العم أو العمة أو ابن العم أو ابن العمة ثم الذهاب بعد ذلك الى الخال ثم الخالة ثم ابن الخال ثم ابن الخالة ويقومون سلمى ودينا ويوسف بالتنازل بالوصاية بعد ذلك الى الخال أبراهيم الدسوقى ولكن يسود الارجاء حالة من الخوف فالكل ليس بثقه من الاخر فكل شخص يحسب ان الاخر طمع فى الشقة والفلوس فتقوم دينا ببيع الذهب واخذ ورق الشقة لنفسها وجمع المبالغ وتدخلها تحت أسم رامى منعا لغدر اى شخص فيحترق أهل كارمن لما فعلته دينا فيقفون ويقولون لها لو انتم متنازلين عن حقكم فى الميراث فالدهب بتاع اختنا وأحنا عاوزينه فتقف سلمى قاله أحترمو أبن أختكم فيقولون انتم ونحن نعلم هو أبن مين فتقول سلمى هى ماتت وقالت للكل يخلى باله منه وهو فى أمس الحاجة لينا فتقف دينا قالة الدهب والفلوس دخلتها فى البنك تحت اسم رامى وأخبطو راسكم فى أطخن حيطة وانتم عارفين أن مافيش اى حاجة تسبت ان رامى مش ابن الحج عماد فيتوعدون بالرد فيقول لهم يوسف انتم ليس بفاعلين بشيئ وكانت سلمى كل يوم تبعت الاكل رامى ولكنها تعلم انه معتش بياخد العلاج فبدأت تسود حالته وساءت أكتر لما بقي لوحدو فى البيت فبداء بالصريخ وكان يتعارك مع شخص مش موجود وكان يقف فى الغرفة ليلا يقول مش انا موتك يا كارمن انتى عاوزة منى ايه تانى فصعب الحال على سلمى فقالت لاخوها يوسف الى اخد راى دينا فقالت دينا ليهم الاحسن نبعته المستشفي هناك هيرعوة أكتر وغير كد المستشفي مش هتكون أبو العزايم اللى فى القاهرة خلاص بقي فيه واحدة هنا فى بورسعيد فتذهب دينا لطلب من قسم الشرطة المساعدة ويتفاجئ الجميع بأن الظابط المتابع له اوراق الحالة هو كان احد زملاء رامى فى فترة الكليه فيصعب عليه حال رامى ويستعجل له امر المستشفى وكان يوم صعب يوم اخذ رامى فى سيارة الشرطة للذهاب الى مستشفى بورسعيد للامراض العقلية ولكن فى الطريق يتصل ( على ) بسلمى قائلا لها .....

يتبــــــــــــــــــ eima ـــــــــــــــــــــع

التعديل الأخير تم بواسطة eima ; 2009-05-11 الساعة 11:44 PM
رد مع اقتباس