الدكتور المشهور في جامعة التجارة

[شيماء إلحربي]

ما هو مصيرها بعد انتقام استاذها منها بسبب أخيها




خرجت من باب فلته ملحفة بملائة سريره البيضاء ملطخة بدم أغلى ما عندها، بعد توسلاته له برحمتها تلك القطة الشرسة خرجت ومقلتيها محجرة مليئة بخطوط أقرب من الدماء، محتقنه دموعها تسيل كالأنهار، لا تعلم إلى أين المفر وإذ بها يغشى عليها وتمر سيارة بها شخصان الشيطان بالنسبة إليهما تلميذ.تما
نعم لقد أقسم على الانتقام منها لقد ذهبت خطيبته لأخيها وتزوجوا أقسم على كسرها بعدما علم أنه أخوها بعدما جادلته هو ذلك الدكتور المشهور في جامعة التجارة ذلك الدكتور المعروف بالوسامة وأي واحدة تتمنى نظرة منه.
مصدوم أم ماذا!!! يحدث نفسه عما فعله من جريمة حمقاء هي ليست كأي فتاة لقد ندم وفجأة قرر أن يبحث عنها ويتزوجها خرج هلعا يبحث ويبحث ولكن هيهات لقد سبقه قطر الظلام أخذ ينفق كل ريال ليجدها دون جدوى إلا أن أخبره ذات يوم حارسه عن تلك السيارة ووجد رقمها عبر كاميرات فيلته بعدما باعها وأصبح لا يملك شيء، فإن دعوة المظلوم مستجابة.
وها هو أمل جديد يظهر في الأفق ويجد إعلان عن شركة تداول أموال تتيح فرصة حساب تجريبي مجاني فأخذته الهمة للمشاركة بما تبقى معه من مال في شركة
التحميل

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الرابط للتسجيل اضغط هنا]
وهمه الوحيد هو إيجاد حبيبته نعم لقد أحب تلك القطة المتمردة الوحيدة القادرة على مناقشته في المحاضرات الجامعية.
وفي ظل شروده للقياها يتلقى اتصالات من المختص بحسابه من خلال شركة
التحميل

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الرابط للتسجيل اضغط هنا]
ينصحه ويرشده للمعاملات والمقايضات الناجحة وها هو يصعد سلم المال، سلم المجد والشهرة مرة أخرى ويذهب للجامعة يسترد عمله كأستاذ جامعي يستعيد مركزه المالي والاجتماعي، ويسافر ندوة بأوروبا وفي ليلة باردة نزل يحتسي مشروب دافئ بينما يتصفح المقايضات بحسابه في شركة التحميل

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الرابط للتسجيل اضغط هنا] ويجدها نعم وجد حبيبته تعمل كنادلة في ذلك المقهى، وحمد الله على جمع القدر بها مرة أخرى راكعا سجدة شكر لله على توبته الصدوقة وانتشاله مما كان فيه فقد كان تائها دونها فقد أصبحت عالمه وحامدا وجود شركة
التحميل

[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الرابط للتسجيل اضغط هنا]
فلها دور أساسي لاستعادة نفسه لعودة روحه لنفسه من جديد.

[أبو سهم]

شكراً جزيلاً موضوع مميز نتمنى منك المزيد عزيزي شيماء إلحربي...

ننتظر جديدكم