من أرادو أن يمكرو على الله ( قصة أبطلها أعضاء المنتدى ) eima .

[eima]

الجزء السادس ( نزيف البركان ) .

تمسك سلمى التلفون قائلة انت فين يرد ( على ) يا سلمى انا فى مدرية أمن القاهرة وبتكلم علشان ويحدث أن تقفل السكة فتكون سلمى كالمجنونة وتقول يوسف الحق اخوك ( على ) فى خطر بيقول انه فى مدرية أمن القاهرة ثم يعلمو ما فعله ( على ) مع الاخوان وطلب واعتراف كل واحد منهم على المجموعة الاخرى ويعترف ( على ) ويتم الهجوم على الجماعة ويتم القبض على امير جماعة التكفير والهجرة الامير بلابـل الأيرانى ولكن تقوم المدرية بالاعتقال حتى وقت غير محدد وتعود سلمى ودينا ويوسففى قمة الحزن لما بقي اخيهم ( على ) وماذا سوف يكون له فى الانتظار .
وفي المعتقل الغربي يدخل ( على ) ويتعرف على شخصان معه فى الاعتقال وهم بلكينى و جوســـت ودخلو المعتقل بسبب سرقة أشهر محل مجوهرات في الاسكندرية فكان بلكينى ومحب والثالثة وهى أيمان اصدقاء ويتمتعو بالرفاهيه وسادة فكرة سرقة محل وشهرتة suozoran وهو عن طريق مصاحبة أيمان لمدام فاطمة وفى خفة تسقط المفاتيح على الارض فتأخذها وتخرج بها ويكون فى انتظارها بلكينى و جوســـت ويصنعون بطين الصلصال نسخة أخرى ولكن لا يعلمون أن المحل به أنذار الكترونى متصل بالشرطة أذا لم يقم الداخل بكلمة السر المخفية فى مفتاح الكهرباء خلال 3 دقائق من فتح الزجاج ولكنهم لم يكونو يعلمو بذلك بالرغم من ذكاء بلكينى .
ويفكر بلكينى و جوســـت فى الهروب من السجن بمساعدة ( على ) وبلابـل الأيرانى فكان بلكينى يتمتع بالذكاء وطلب من بلابـل الأيرانى ان يذهب الى المغاسل والمجففات وهذا كان عمله اليومى وأن ينظر وهو فى الطريق كم فتحة تهوية فى طرقة المجففات ويذهب بلابـل الأيرانى ويرى ان فى الطرقة المؤديه الى طريق المجففات 6 فتحات تهوية للمجففات الى فى المغسلة ويبلغ بها مشمش .
وفى نفس الوقت تذهب سلمى ودينا ويوسف الى المستشفي فترى حالة رامى في تأخر ملحوظ حيث أنه لا يقرب الى الطعام وكل أحتياجاته من الطعام هو أنواع العصير ولكن مهما ان كان نسبة العصير فلا يؤدى أحتياجات الجسم ولا يقدر الاطباء على غصب مريض نفسي فى الطعام ولكن الغصب فقط فى العلاج فتبكى سلمى على حال رامى وتأخر وتدهور حالته الصحية منذ وفاة كارمن ولكن دينا تعلم أن عائلة كارمن قد فتحت شقة رامى والجلوس فيها على اساس حين وفات رامى بسبب تأخرة يكون قد تملكو حتى الشقة تحت أسم وضع اليد فقامت دينا بالاتفاق مع الحج ابراهيم الدسوقى بالتنازل عن الشقة الى سلمى حتى لا يتمكن احد من وضع يد شقة شخص معافي وتذهب اليهم دينا قائلة النهاردة لو الشقة ما فضتش سلمى هتبلغ الشرطة فيقول لها المغربل ولما سلمى بالذات فترد دينا علشان التنازل اللى حصل مابين الحج ابراهيم الدسوق وسلمى وكان الخبر لهم كالصاعقة واتصلت سلمى بالظابط صديق رامى وحكت له الموقف وذهب الى الشقة مهددا بالايزاء اذا لم يتخلو عن الشقة وفعلا أخذت الشقة سلمى وقامت بتغير الاقفال والكلونات .
وفي نفس الوقت يتفق بلكينى و جوست وبلابـل الأيرانى و( على ) على ان يفتح محب الابواب فهو خبير فى فتح الابواب بقطعة حديد رفيعه وتسمى طفاشة ويخرجون ويذهبون عن طريق فتحات التهوية عند تغير الورديات فى تمام الساعة الثانية ليلا وأن كل شخص يغطى مخدتة بالبطانية على اساس المرور يرى شخص نايم اخر ووقتها يذهب بلابـل الأيرانى الى سكاكين الكهرباء ويقوم بالغلق وحين تعود الطاقة المختزنة خلال 3 دقائق يكون الاعضاء داخل أمبوب التهوية ولكن عند ركوب بلابـل الأيرانى مسورة التهوية يفاجئ بأن .....

يتبــــــــــــــــــ eima ـــــــــــــــــــــع